زواج النبي من خديجة عند الشيعة
وقت زواج النبي من خديجة قال ابن إسحاق.
زواج النبي من خديجة عند الشيعة. يذكر المؤرخون أن النبي ص تزوج بالسيدة خديجة بنت خويلد زوجته الأولى عندما بلغ الخامسة والعشرين من عمره الشريف وذلك بعد عودته من رحلته الثانية إلى الشام في تجارة مشتركة مع السيدة خديجة. وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الشام في تجارة. ولما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم خمس ا وعشرين سنة تزوج خديجة بنت خويلد فيما ذكره غير واحد من أهل العلم. زواج النبي صلى الله عليه وسلم بخديجة ـ رضي الله عنها ـ كانت خديجة بنت خويلد ـ رضي الله عنها ـذات شرف ومال تستأجر الرجال ليتجروا بمالها فلما بلغها عن محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ صدق حديثه وعظم أمانته وكرم أخلاقه عرضت عليه.
ثانيا أكانت خديجة بكرا عند زواجها من الرسول وهل كان الرسول أول أزواجها فهذا مختلف عليه بين السنة والشيعة. وليس من رواية مؤكدة متفق عليها ولكن أكثر المصادر تقول أنها ثيب. وليس من رواية مؤكدة متفق عليها ولكن أكثر المصادر تقول أنها ثيب. ثانيا أكانت خديجة بكرا عند زواجها من الرسول وهل كان الرسول أول أزواجها فهذا مختلف عليه بين السنة والشيعة.
عند عودة النبي صلى الله عليه وآله من الشام في تجارته الأ ولى لخديجة ومعه ميسرة ـ غلام خديجة ـ وقد ربحوا أضعافا مضاعفة عم ا كان من قبل من أرباح سر ت خديجة بذلك أي ما سرور وزاد عطفها فيها.