فما بكت عليهم السماء والارض تفسير
فما بكت عليهم السماء والأرض أي لكفرهم.
فما بكت عليهم السماء والارض تفسير. فما بكت عليهم السماء والأرض. فما بكت على هؤلاء الذين غر قهم الله في البحر وهم فرعون وقومه السماء والأرض وقيل. وكانت العرب تقول عند موت السيد منهم. بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون.
قال الله تعالى ك ذ ل ك و أ و ر ث ن اه ا ق و م ا آ خ ر ين 28 ف م ا ب ك ت ع ل ي ه م الس م اء و ال أ ر ض و م ا ك ان وا م ن ظ ر ين 29 سورة الدخان. إن بكاء السماء. تفسير الآية ابن كثير. وما كانوا منظرين أي مؤخرين بالغرق.
29 ف م ا ب ك ت ع ل ي ه م الس م اء و الأ ر ض و م ا ك ان وا م نظ ر ين سورة الدخان. وقد ذهب جمع من المفسرين إلى أن أحد وجوه تفسير هذه الآية هو موت العلماء أو أصحاب الشأن ويؤكد ذلك قوله تعالى. بكت له السماء والأرض أي. ف م ا ب ك ت ع ل ي ه م الس م اء و الأ ر ض و م ا ك ان وا م ن ظ ر ين 29 يقول تعالى ذكره.
وكانت العرب تقول عند موت السيد منهم. ما تفسير قوله تعالى. بكت له السماء والأرض أي عمت مصيبته الأشياء حتى بكته السماء والأرض والريح والبرق وبكته. القول في تأويل قوله تعالى فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين 29 ولقد نجينا بني إسرائيل من العذاب المهين 30 من فرعون إنه كان عاليا من المسرفين 31 يقول تعالى ذكره فما بكت على هؤلاء الذين غرقهم الله في البحر وهم.
فما بكت عليهم السماء والأرض أي. فلهذا استحقوا ألا ينظروا ولا يؤخروا لكفرهم وإجرامهم وعتوهم وعنادهم. لم تكن لهم أعمال صالحة تصعد في أبواب السماء فتبكي على فقدهم ولا لهم في الأرض بقاع عبدوا الله فيها فقدتهم. وما كانوا منظرين أي.
فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين. ف م ا ب ك ت ع ل ي ه م الس م اء و الأ ر ض و م ا ك ان وا م نظ ر ين الدخان 29.